دنيا المرأة
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
    • معلوماتية
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • خربشات
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
    • معلوماتية
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • خربشات
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن
No Result
View All Result
دنيا المرأة
No Result
View All Result
Home

التمارض من الحيل التي يمارسها الأطفال لعدم الذهاب إلى المدرسة.. فما الحل ؟

نوفمبر 9, 2021
in أخبار عامة, لأنك أم
Reading Time: 1min read
التمارض من الحيل التي يمارسها  الأطفال لعدم الذهاب إلى المدرسة.. فما الحل ؟

قد يكون الطفل قلقا عند الذهاب إلى المدرسة وهذا يجعله يشعر بأنه ليس على ما يرام، هذا هو “التمارض” يبدأ بالصداع وضعف الشهية والغثيان وألم البطن، وهذه الأعراض تزداد سوءا صباحات أيام الدراسة وتختفي نهاية اليوم، وهذا ما يسمى أيضا “رهاب المدرسة”.

التمارض -أو التظاهر بالمرض- شكل من أشكال التحايل يلجأ إليه بعض الأطفال لتجنب الذهاب إلى المدرسة، فيخلق مشكلة قد تتوسع إلى مراحل عمرية مختلفة وإن كانت أكثر حضورا في العام الدراسي الأول مع اختلاف أسباب ودوافع التهرب.

أحيانا يكون الطفل صادقا، أما في حالة التمارض فهنا المشكلة، وأول ما يجب على الأهل فعله هو معرفة الأسباب. لذلك توجد طرق فعالة عديدة يقدمها الاختصاصيون لحل هذه المشكلة، لأن تأمين العافية النفسية للطفل هي الأهم لجعله يشعر بالأمان والاستقرار في المدرسة التي ستكون بمنزلة بيته الثاني. إليكِ تجربة أمهات واجهن مشكلة تمارض أطفالهن:

قلق الفراق وافتقاد أمان البيت

تعاني والدة ريان (6 سنوات) السيدة مهى كريدية يوميا من رفض ابنتها الذهاب إلى المدرسة، فهي تصرخ وترفض ارتداء ثيابها. وعندما تجبرها على الذهاب تبدأ بالبكاء والقول إنها تشعر بالألم في رأسها وبطنها. وأحيانا ترتفع درجة حرارتها، فتخشى من اشتداد المرض، وتبقى في المنزل… ويستمر الحال، يوميا، على هذا المنوال.

وتوضح كريدية -للجزيرة نت- أنها اتفقت مع إدارة المدرسة والمعلمات على محاولة علاج حالة ريان لأنها تعاني قلق الفراق وافتقاد أمان البيت، حتى صارت تعتاد على جو الصف والأصدقاء الجدد والتعامل من المعلمات بمودة وبدون صراخ، لكن المسألة أخذت وقتا وجهدا وتعاونا وصبرا.

حتى لا يتعرض للركلات!

سوسن مرتضى -ربة منزل ولديها 3 أبناء في المدرسة- تقول: “أحيانا أجد الأبناء لا يحبون أن يذهبوا إلى المدرسة ويبدؤون بسرد الحجج، لكني أتحاور معهم وأحاول معرفة سبب عدم رغبتهم في الذهاب، فأحيانا يقولون إن زملاءهم يتشاجرون معهم، وأحيانا أخرى يقولون إن إحدى المعلمات صرخت في وجههم، وأحاول أن أقنعهم بأنه في كل مكان سيقابلهم أشخاص كثيرون ويجب أن يتعلموا كيفية التعامل مع كل منهم، وأذكرهم بأنهم كثيرو الحركة في الصف، وأنني أعلم مدى ’شقاوتهم‘، وما مدى أهمية العلم والشهادة التي سيحصلون عليها، ولا أتركهم يستسلمون لفكرة عدم الذهاب إلى المدرسة، حتى لا يعتادوا ذلك كلما حدثت مشكلة”.

لكن ابني الصغير وسام (5 أعوام) لا يرغب في الذهاب إلى المدرسة، وبدأ بالتمارض ورضخت لحيلته عدة مرات، لكن في ما بعد انتبهت إلى أنها حيلة منه، وأردت معرفة سبب نفوره وخوفه من الذهاب، فأخبرني الحقيقة بأنه لا يخرج إلى الساحة في الاستراحة لأنه لا يستطيع تحمل الركلات والدفع والسحب الذي يتعرض له، وغالبا ما ينتهي الأمر بسقوطه وسط الساحة أو الممرات بسبب دفعه من الطلاب بلا سبب.

وتبين مرتضى أن وسام عندما اعترض، تعرض لركلات متتالية يشارك فيها أكثر من طفل وهو لا يريد البكاء، وخشي من الشكوى حتى لا تتم السخرية منه، لهذا “توجهت إلى المدرسة وأخبرتهم بالمشكلة حتى لا تتكرر، وواجهتهم بما عانى ابني من أزمة نفسية جعلته يتظاهر بالمرض كي يبقى في المنزل”.

علم النفس.. الأسباب وطرق العلاج

وتشير المعالجة النفسية البينا الباسط إلى أن عزوف بعض الأبناء عن الذهاب إلى المدرسة كان موجودا حتى في الماضي، أما الآن ومع انتشار الحضانات التي يذهب إليها الأطفال قبل المدرسة فأصبح هناك تعود على المدرسة، بل وأصبحوا ينتظرونها بوصفها مكانا للعب أكثر منه للعلم.

ولكنها تبين أن هناك بعض الظواهر التي نراها من بعض الطلاب من بكائهم أو رفضهم المدرسة وهي حالات فردية وتحدث دائما في الأسبوع الأول من المدرسة. أما في الأسبوع الثاني، فإن معظم الطلاب من صغار السن يكونون تأقلموا مع المدرسين واندمجوا في الصف.

أسباب تدفع الأطفال للتمارض

ومع ذلك، فبحسب الباسط، توجد أسباب تدفع بعض الأطفال إلى التظاهر بالمرض لعدم الذهاب إلى المدرسة، ومن أهمها:

  • تعلّق الطفل الشديد بأمه وخوفه من فقدانها والابتعاد عنها، أو تعلقه بألعابه، وغرفته، واللعب مع إخوته.
  • الخوف من المدرسة وحافلة المدرسة، أو من المعلمين وعقابهم، أو بسبب عدم أدائه الواجبات المدرسية، أو الرغبة في التخلص من حصة معينة لا يحبها.
  • شعور الطفل بالملل في المدرسة.
  • رغبته في جذب انتباه والديه، خاصة إذا كان يفتقد الحب والحنان والرعاية، أو غيورا، لذلك يتمارض ليكسب اهتمام والدته.
  • قد تكون مشكلة الطفل حالة سلبية يعاني منها في المدرسة مثل: السخرية والاستهزاء به، الكسل والافتقار للنشاط والحيوية، والخمول أحيانا.

طرق علاج تمارض الأبناء

تقترح المعالجة النفسية البينا الباسط عدة طرق لعلاج ظاهرة تمارض الأبناء عند الذهاب إلى المدرسة، وهي:

  • الحوار والمناقشة من أهم الطرق التي تجدي نفعا مع الأطفال؛ فعندما نحاورهم بشأن الذهاب إلى المدرسة، ونجعلهم يتحدثون بدون خوف، وثقة، نصل إلى أفضل الحلول.
  • مكافأة الطفل من أفضل الأمور التي تمكنه من ذهابه إلى المدرسة، وإذا لم يجد معه هذا الأسلوب فإنه يجب استخدام العكس، وهو أسلوب الحرمان من الأشياء التي يحبها، كالحرمان من مصروف، أو رحلة، أو الخروج مع الوالدين، وغيرها من الأمور، ولا نخضع للطفل، حتى لو بكى أو تحايل.
  • شعور الطفل بالحب والتقدير والحنان وإشباع جميع حاجاته النفسية يشعره بالأمان النفسي، فيقرر الذهاب إلى المدرسة من دون خوف أو كره، ولا بد للوالدين مراعاة جميع هذه الأمور في حياة الطفل.
  • يجب على الوالدين أن يتجاهلا تمارض الطفل، ولا يسمحا له بالغياب عن المدرسة، لأنه عندما يسمح له بالغياب تصبح هذه عادة يومية لديه، ويبدأ في تصنع الأمراض يوما بعد يوم.
  • أحيانا يتمارض الطفل بسبب الخوف من المعلم، أو الخجل من الزملاء بسبب مستواه التعليمي، ولهذا فهو يشعر بالنقص، ويتحول هذا النقص والخوف إلى مرض مثل التقيؤ، أو الألم في البطن، وغيرها من الأعراض.
  • تجنب الضرب والقسوة الشديدة، وفي المقابل يجب استخدام أساليب العقاب المناسبة لسن الطفل، مثل الحرمان، أو التعزيز بالمكافأة المتنوعة المادية، والمعنوية، فهذه الأساليب تكون أفضل من الضرب، والقسوة ويستجيب لها الطفل، وتساعده في تغيير السلوك غير المرغوب به إلى الأفضل.

Related Posts

“جينيفر لورانس” تواجه الموت وتتحدث عن تجربة الأمومة
مشاهير

“جينيفر لورانس” تواجه الموت وتتحدث عن تجربة الأمومة

نوفمبر 26, 2021
15 كتاباً ورواية تشرح لكِ تاريخ القضية الفلسطينية
دنيا الثقافة

15 كتاباً ورواية تشرح لكِ تاريخ القضية الفلسطينية

نوفمبر 26, 2021
تحذيرات مهمة  قبل ممارسة الرياضة بعد الولادة
الرياضة

تحذيرات مهمة قبل ممارسة الرياضة بعد الولادة

نوفمبر 26, 2021
نصائح لتثبيت مكياجكِ وجعله أكثر مقاومة بعيدا عن استخدام منتجات ضد الماء
الرشاقة والجمال

نصائح لتثبيت مكياجكِ وجعله أكثر مقاومة بعيدا عن استخدام منتجات ضد الماء

نوفمبر 26, 2021
نساء صنعن التاريخ في عالم الموضة قبل أن يدخل الرجل عالم الأزياء ويحتكره
صيحات الموضى

نساء صنعن التاريخ في عالم الموضة قبل أن يدخل الرجل عالم الأزياء ويحتكره

نوفمبر 26, 2021
هكذا تحوّلين الأعمال المنزلية الرتيبة إلى رياضة؟
الرياضة

هكذا تحوّلين الأعمال المنزلية الرتيبة إلى رياضة؟

نوفمبر 18, 2021
Next Post
بهذه المكونات تصنعين مزيل مكياج في المنزل

بهذه المكونات تصنعين مزيل مكياج في المنزل

Discussion about this post

صفحتنا في الفيس بوك

دنيا المرأة

مجلة الكترونية نسوية تهتم بالمرأة وقضاياها وتسلط الضوء على مسيرتها النضالية .

تواصل معنا

التصنيفات

الأرشيف

آخر ما نشرنا

“جينيفر لورانس” تواجه الموت وتتحدث عن تجربة الأمومة

“جينيفر لورانس” تواجه الموت وتتحدث عن تجربة الأمومة

نوفمبر 26, 2021
15 كتاباً ورواية تشرح لكِ تاريخ القضية الفلسطينية

15 كتاباً ورواية تشرح لكِ تاريخ القضية الفلسطينية

نوفمبر 26, 2021
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • الرياضة
    • الرشاقة والجمال
  • بأقلامكن
  • الأدب
    • خاطرة
    • نفحات شعرية
    • قصة قصيرة جداً
  • الثقافة
    • الثقافة الصحية
    • الثقافة القانونية
    • ثقافة وفنون
  • الموضى
  • طب وصحة
  • علوم
    • تكنولوجيا
    • معلوماتية
  • المزيد
    • لأنك أم
    • مشاهير
    • مكتبة الفيديو
    • خربشات
    • نساء لامعات
    • ديمبرس
    • النصف الآخر
    • نور على نور
    • صرخة أنثى
    • على الحلوة والمرة
    • دنيا الأبراج
  • من نحن

© 2020 Shmayess - جميع الجقوق محفوظة  by Dotcom4host.

ar Arabic▼
X
ar Arabiczh-CN Chinese (Simplified)nl Dutchen Englishfr Frenchde Germanit Italianpt Portugueseru Russianes Spanish